تصني٠أنواع عملية التØليل الإØصائي لبيانات البØØ« العلمي ÙˆÙقاً لطريقة تنÙيذها:
â—‹ كما تتص٠هذه الاختبارات أن مجتمعات الدراسة بها يكون لها Ù†Ùس التوزيع الطبيعي.
قد يواجه الباØØ« عدد من المشكلات أثناء قيامه بالتØليل الإØصائي ØŒ ويعود سبب هذه المشكلات إلى عدم امتلاك الباØØ« الخبرة والمهارة ÙÙŠ مجال التØليل الإØصائي .
ينطوي استخدام الإØصاءات لمساعدة أصØاب العمل على اتخاذ قرارات تجارية Ø£Ùضل على عدة واجبات ومسؤوليات.
ج- إضاÙØ© لذلك تستخدم الاختبارات المعلمية جميع بيانات عينات البØØ«.
يساعد التØليل الاØصائي ÙÙŠ دراسة العينات ومعرÙØ© توجهها الأمر الذي يسهل على الباØØ« استقراء مستقبل العينة.
– يعر٠التØليل الإØصائي بأنه Ø¥Øدى أنواع التØليلات التي يقوم بها الباØØ« العلمي من أجل تØليل بيانات والمعلومات المتعلقة ببØØ« أو مشروع معين.
استخدم التØليل الاØصائي من أجل الوصول إلى النتائج التي يستÙاد بها ÙÙŠ اتخاذ القرارات، وازداد التعامل به بعد القرنين السابع عشر والثامن عشر الميلاديين.
ويصل الباØØ« إلى هذه الصÙات من خلال دراسة المجتمع من خلال أخذ عينة منه ليتم دراستها ØŒ وتعميم نتائجها على مجتمع الدراسة .
لكن ÙÙŠ Øال أخطأ الباØØ« باستخدام الاستبانة ØŒ ولم يمتلك الخبرة الكاÙية ÙÙŠ استخدامها سيؤدي إلى وجود عدد من الأخطاء ÙÙŠ نتائج البØØ« .
– يبرز استخدام هذا البرنامج ÙÙŠ مجال التصميم الاقتصادي.
خطوات التØويل هذه ضرورية للعديد من التØليلات لأنها تنتج قراءة التØليل الاØصائي دقيقة Ù„Ø³Ø·Ø Ø§Ù„Ø£Ø±Ø¶ ÙˆØªØ·Ø±Ø Ø¢Ø«Ø§Ø± عشرات الأميال من الغلا٠الجوي. طرق استخدام البيانات الجاهزة والتعامل معها بعد ذلك، عادة ما ÙŠØلل المØلل مشاكل الغيوم والصور لإزالة القراءات التي قد لا تكون ÙÙŠ الواقع. أخيرًا، سيقوم المستخدم “بالتسجيل المشترك†للبيانات الإشعاعية بØيث يمكن التعامل مع القراءات من أجهزة استشعار مختلÙØ© بنÙس الطريقة.
هذا التصني٠يرتبط Ùقط بعملية التØليل الإØصائي لبيانات البØØ« العلمي من Øيث طريقة الآداء لها.
– وبعد ذلك بدأ التØليل الإØصائي بالتطور والتقدم Ùلم يقتصر عمله على الإØصاء والعد وإنما على تØديد نسبة استهلاك أي مادة وضمن أي Ùترة زمنية.